Saturday, November 24, 2007

أخير زمانه

ربما لن يقرأ أحد غيرى هذه التدوينة ، ولكنها ضرورية لمن قد تسوقه الصدفة - السعيدة بالنسبة لى - إلى هذة المدونة ، أو لمن يدفعه
فضوله لأن يطالع أول تدوينة على هذه المدونة
سأحاول أن أسهل عليك فهم ما قد تقرأه هنا ، بأن أخبرك بأى روح أكتب ، ومن منطلق أى خلفية ، حتى لا تحتار فى الغرض من الكلام وحتى لا تنشغل بتخمين هويتى ، إخوانى أم حزب وطنى ؟ ليبرالى أم إسلامى ؟ محافظ أم تحررى ؟
سأقول لك أنا خارج كل هذا ، أو ربما أنا كلهم ، وسأخبرك المزيد وسأقول: ستجدنى أكتب هنا فى كل شئ وأى شئ ، فى كل إتجاه وأى إتجاه
أعدك أن أكون صريحًا معك ، لن يكون لكلامى غرض لأننى- ومع أحترامى لك - أكتب لنفسى